أفاد موظفون في أطباء بلا حدود كانوا في مستشفى العودة أن المستشفى رزح تحت حصار كامل. وفي الأيام التالية، يُقال إن قناصة قتلوا اثنين من أعضاء الفريق الطبي في المستشفى خارج المستشفى، علمًأ أنهم ليسوا عاملين في أطباء بلا حدود.