بينما أعلنت السلطات الإسرائيلية نيتها تنفيذ هجوم بري في رفح، استمرت الهجمات البرية في خان يونس. ومع استمرار الاشتباكات العنيفة حول مستشفى ناصر، بات الوصول إلى المستشفى مستحيلًا، علمًا أن الفريق الطبي كان يخشى التحرك داخل المرفق وفي محيطه.