8 أكتوبر/تشرين الأول 2024

دفع القوات الإسرائيلية الناس من شمال غزة إلى جنوبها لن يتسبب إلا بتفاقم الكارثة الإنسانية

محافظة شمال غزة
  • الإدلاء بالشهادات من أطباء بلا حدود
  • نزوح السكان

تجبر أوامر الإخلاء الإسرائيلية لعدة مناطق في شمال غزة عشرات الآلاف من الأشخاص على الفرار جنوبًا، حيث يتم استهداف المنطقة بالغارات الجوية والهجوم البري. وفي أحدث عملية تهجير جماعي قسري في هذا النزوح الجماعي القسري الأخير، طُلب من سكان بيت حانون وجباليا وبيت لاهيا الانتقال إلى ما يسمى بالمنطقة الإنسانية المكتظة بين المواصي ودير البلح، حيث يعيش مليون شخص في ظروف بائسة. ولا تزال هذه المنطقة غير آمنة للمدنيين وعمال الإغاثة، حيث يواصل الجيش الإسرائيلي مهاجمتها بشكل متكرر.